دحلان: واهمٌ وأحمـق مَن يظن أن بإمكانه هزيمة شعبنا الفلسطيني هذا فهو يترك الدنيا وراءه عائدا إلى وطنه
د. طلال الشريف.. تنهض فتح بتحديثها لصيغة تكتل أو تجمع وليس حركة فتح كبيرة وكبيرة جدا أكبر من أن تبقى بشكلها وجوهرها الحالي ولأن كل المؤتمرات والاوراق والقرارات والانتخابات لم تنهض بفتح والسبب بصراحة أن فتح توازي القضية الفلسطينية في فعلها وقبولها العربي والد
عزام شعت.. "الشراكة والتنمية" بديلًا عن "مأسسة" الانقسام وترسيخه يُرسل إجماع ثمانية فصائل فلسطينية على تشكيل اللجنة الوطنية للشراكة والتنمية في قطاع غزة إشارات إيجابية، ويحمل رسائل عميقة وواضحة في معاني الجمع ودلالات وحدة وتوحيد الفعل الوطني على طريق تفكيك عُقد الا
د.ماجد أبودية.. تداعيات قرار الفيدرالي الأمريكي على سعر صرف الدولار قامت لجنة السوق المفتوحة بمجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، امس الأربعاء، بمجموعة من الاجراءات الهامة لتعطينا دلائل متزايدة على أن السياسة النقدية قد تنجح في تحقيق هبوط ناعم للتضخم دون دفع الاقتصاد إ
كتب الدكتور أحمد يوسف: في مشهد العلاقة بين الرنتيسي ودحلان.. الجيرة والصداقة والمشاعر الوطنية لم أسمع يوماً دحلان يتحدث عن د. عبد العزيز الرنتيسي خارج دائرة التقدير والاحترام والكلم الطيب، فالرجل تجمعه به علاقات الجوار وروح التآخي التي تجمع أبناء المخيم، فما بالك إذا كان الطرفان قد تعايشا متجا
جمال زقوت.. مسؤوليتنا لابقاء القضية الفلسطينية حجر زاوية السياسة العربية القضية الأساسية التي تتصدر الأوضاع الشرق الأوسطية باتت تتمركز في الجهود الأمريكية المبذولة لاحتمالات تطبيع العلاقات بين المملكة العربية السعودية واسرائيل، و يأتي ذلك في اطار حاجة ادارة بايدن لإنجازٍ ق
الاتفاق الفلسطيني السعودي: “من طقطق إلى السلام عليكم” أكتب هذا المقال الذي يعرض قصة الاتفاق السعودي الفلسطيني من “طقطق إلى السلام عليكم”، وأنا أتمنى أن المعلومات الواردة فيه، على الرغم من أنها تستند إلى مصادر عدة إعلامية وسياسية مطلعة، غير صح
إصلاح هياكل الأمم المتحدة بين الآمال وحسابات المصالح. بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية وانتصار الدول المُتحالفة "فرنسا وبريطانيا واميركا" تم إنشاء هيئة الأمم المتحدة عام 1945 وكان مُهمتها الأولى تحقيق الأمن والاستقرار الدوليين وحل الازمات في ك